قصة شاب يحكي ليلة عمره مع زوجته بتفصيل
في يوم زفافي اصطحبني اخيها اليها وكان حلم حياتي بأن اخلوا معها لوحدي واكون معها نجلس بجوار بعضنا البعض ولاشريك لنا في هذه الجلسه الا الشيطان (قاط معهم خخخخخخ)
اوصلني اخيها الى غرفتنا وقال لي هنيالك العروس اختي اعرفها
دخلت الغرفه فإذا بي ارى زوجتي جالسه في خجل تنتظروني وتنظر الى الارض خجلة من رفع راسها والنظر الي سلمت عليها وردت السلام بحياء اكثر فرحت لحصولي على زوجة كنت انتظرها بفارق الصبر منذ مدة طويله وانا انتظر هذه اللحظه التي سوف تجمعنا انا وهي والشيطان(حالف يكمل معهم خخخخخخ) ثالثنا لايخفى عليكم شوق كل شخص منا الى هذه اللحظه التي ينفرد بها مع زوجته ولآول مره في حياته انه شعور غريب ممزوج بالحب والخوف والتردد،لقد كنت على لهفه وعلى نار اكتوي وانا في انتظار هذه اللحظه وحتى لو كان اي منكم في مكاني لااصابه مااصبني فزوجتي في قمة الجمال ذات قوام ممشوق وشعر منسدل على ظهرها وكان بني اللون وهي بيضاء البشرة وعيناها ناعستان كالغزال نعم انها في قمة الجمال بحيث انني لم ارى من هي في مثل جمالهافي حياتي ولا اقولو لكم مازحا اومادحا بل انني فعلا لم ارى من هي في جمالها
جلست بجوارها وقلت لها كيف حالك قالت وهي في حالة خجل بخير كيفك انت قلت بخير
سالتني ماذاتريد ان تشرب واحضرت لي عصير بارد وجلست بجواري واعطتني العصير
وشربناه وجلسنا نتحدث وفي لحظه تذكرت الورد التي احضرتها لها اخرجتها من جيبي يااااااااه سقطت اوارقها ولم يتبقى الا بضع منها لكن قبلت بها فهي ترى انني مرتبك اخذتها وقالت لي المهم انك تذكرتني عرفت انها قنوعه ولا تردني مهما كانت الهديه
ذهبت لوضع هذه الورده داخل كأس كأول هدية مني لها وقفت بجوارها وامسكت شعرها
الجميل ضحكت في خجل واحمرت وجنتاها وكانت اية في الجمال نعم انني واقف امام اجمل امراة راتها عيناي على وجه الارض(مو شايف خير ابد) ربما بالنسبة لي ولكنها كانت فعلا جميلة كانت لا تزال تلبس فستان زفافنا الابيض كانت يدها ظاهرة باكملها كانت ناصعة البياض
امسكت برقبتها وبدات اداعبها واحرك يدي على وجهها الجميل وهي تبتسم في رقة وجمال
وانا اتشوق اليها اكثر وفاكثر اقتربت إليها وحاولت ضمها إلي ولم تمانع التصق جسدي بها
اغلقت عيني وقبلتها وفجأه سمعت صوت ارتطام قوي وفتحت عيني واذا بي على الارض اضم الابجورة واقبلها وعندها
اكتشفت انني قد صحوت من أحلى احلامـــي
تعيشو ن وتاكلون غيرها ياسلام على المندمجين لآخر درجه وفي النهايه ينصدمون
هاااذي سوالف اللقافه وش لكم باللقافه وش لكم بالرجال ليلة عرسه وهو حر
وانتوا ليه تتلقفون فيه
ان شاءالله تعجبكم القصة
ههههههههههههههههههههههههههه ياحبيلكم